في هذه الدورة تحدثت عن الذكاء العاطفي والاستماع وكيف طريقه التعامل مع جميع العواطف والتأثير

في هذا الكورس الذي مدنى ببعد اخر من التواصل والعلاقات لقد اكتسبت بعدا فنيا للعلاقات العامة والذكاء العاطفي بالاضافة الي الفرق البين الاستماع والسماع والاانصات وهو ما اثر دهشتي ولقد علمت توا ان للذكاء العاطفي انواع اعتقد ان هذا الكورس نقطة انطلاق قوية لشخص يحب العزلة

تعلمت من هذه الدورة الثرية أن التواصل لا يقتصر على الكلمات فقط، بل هو عملية متكاملة تتطلب فهم وتحليل الإشارات غير اللفظية، مما يسهم في تعزيز العلاقات وبناء الثقة. كما تعرفت على أنواع التواصل المختلفة، وأدركت أن الذكاء العاطفي قد يكون أكثر أهمية من الذكاء العقلي في بيئة العمل، لدوره الكبير في فهم الآخرين والتعامل معهم بفعالية.